«يهمّنا نحن (الشباب البتروني) المعنيين بالدفاع عن المؤسسة العسكرية الشرعية أولاً، والمعنيين مباشرة بالحدث المؤلم الذي أدى إلى استشهاد النقيب البطل في غير المكان الطبيعي للشهادة (حدود الوطن) أن نعبر عن اشمئزاز المجتمع المدني من نشوء دويلات داخل الدولة، وتحويل هذه الدويلات لسلاحها باتجاه المؤسسة العسكرية».
بالمقابل رد عضو تكتل التغيير والإصلاح النائب كميل الخوري على الاتهامات للمقاومة بالقول: من الخطأ اتهام حزب الله بافتعالها عمداً، كما يشيع البعض».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق