اسرائيل منذ فترة على لسان باراك تقول 1701 "لم يعد يخدم مصلحتي
بمعنى اخر 1701 كالطوق حلو رقبة اسرائيل حاليا
فكدولة عقيدتها التوسع الجغرافي ونقل ازماتها الى الدول المجاورة لها
1701 يمنها من ذلك
اسرائيل بعد هزيمتها في لبنان لثلاث مرات على التوالي في 96 و 2000 و 2006 تحاول بناء ثقة الجيش الاسرائيلي التي تعرضت لضربة قوية من خلال المواجهات مع المقاومة في جنوب لبنان
والشعب الموجود في اسرائيل خائف على مستقبله
(راجع اجندة الجيش الاسرائيلي لشهر اب 2008)
تقرير صادر عن معهد تشاتام للعلاقات الدولية في لندن نشر تقريرا نقلته هارتز يقول ببشاطة" اسرائيل ضبي شنطك وارحلي
انت دولة فاشلة، اذا لم تدمري جيرانك تصابين بعوارض الفناء
الضغط قوي على اسرائيل، الكرة في ملعبها، ووالوضع يشبه احد طرح سؤالا على الاخر وينتظر منه جوابا لا مفر منه، وضع كهذا يولد ضغطا هائلا
اليوم طيران اسرائيلي كثيف ومنخفض فوق مناطق جنوب لبنان دون ان يرف جفن سعد الحريري و"حلفائه" او ان حتى تستنكر السعودية او مصر او الاردن الدول التي مشت علنا مع تدمير المقاومة في لبنان ارضاء لمصالهم الانانية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق