بعد أن وصل استهتار سعد الحريري بالوضع الامني في طرابلس حدا لا يطاق
وبعد ان وصلت موجة التسلح في طرابلس الى مستوى يهدد بانفجار الوضع في شمال لبنان
وبعد ان لمس سعد الحريري لمس اليد ان المعركة أذا وقعت فأنه سيكون أكبر الخاسرين سنيا وسياسيا قبيل الانتخابات النيابية
توجه سعد الحريري الى طرابلس لعقد مصالحة على حسب ما يقال انها ستكون ناجحة
علما ان احد التيارات السلفية التي عقدت وثيقة تفاهم مع حزب الله
تعرضت الى ضغوط كبيرة من جهات اقليمية هي السعودية عبر تيار سعد الحريري لتجميد وثيقة التفاهم
ويبدو ان سعد الحريري كيفما حاول دائما يرجع ويقع على بوزه طب
علما ان معلومات متداولة تحدثت عن ان الجيش اللبناني سيبسط بالقوة الامن بمساعدة دولة اقليمية هي سوريا
في حال لم يتخذ اي اجراء للمصالحة
الامر الذي نفته قيادة الجيش على ما يبدو بعد ان تحرك سعد الحريري أخيرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق