الخميس، ٤ أيلول ٢٠٠٨

مصر والسعودية في حالة انعدام وزن

كتب محرر تلفزيون المنار: ذا كانت دمشقُ قد بَدَت وكأنَّ تحالفاً رباعياً على وشكِ النُشوءِ يُشكِلُ فيه الرئيسُ الأسدُ حجرَ الرَحىَ في لحظةِ تقاطعاتٍ سياسيةٍ جفرافيةٍ بالغةِ الأهميةِ على حسابِ السعوديةِ ومصرَ التي كانت تُشكِلُ مع سوريا الثالوثَ العربيَ الوازنَ وقد بَاتَ من الماضي، فإنّ السؤالَ الكبيرَ هو حولَ ردةِ فعلِ ما يُسمىَ بقوىَ الإعتدال، وهل يكونُ المسرحُ اللبنانيُ ساحةَ صراعٍ متكرر،ٍ

ومن هنا التخّوفُ مما يحصلُ في طرابلس؟ أم انَ نتائجَ سقوطِ الشرقِ الأوسطِ القديمِ سوفَ تنسحبُ على لبنانَ مكرسةً إعترافاً إقليمياً دولياً بالمعادلةِ المحليةِ التي نَشأَت بعدَ أَحداثِ الشهور الاخيرة.


السؤالَ الكبيرَ هو حولَ ردةِ فعلِ ما يُسمىَ بقوىَ الإعتدال، وهل يكونُ المسرحُ اللبنانيُ ساحةَ صراعٍ متكرر،ٍ ومن هنا التخّوفُ مما يحصلُ في طرابلس؟ أم انَ نتائجَ سقوطِ الشرقِ الأوسطِ القديمِ سوفَ تنسحبُ على لبنانَ مكرسةً إعترافاً إقليمياً دولياً بالمعادلةِ المحليةِ التي نَشأَت بعدَ أَحداثِ الشهور الاخيرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق