أعلن عضو "اللقاء الديموقراطي" انطوان اندراوس،آسفه "لما آلت اليه السياسة الفرنسية، وهذه الدولة العريقة بالديموقراطية وحقوق الإنسان، والتي أعطت دوراً لديكتاتور وسفاح ولنظام قاتل مستبد، أي نظام بشار الأسد الذي عاث في لبنان ولم يزل قتلاً وفساداً".وقال في تصريح أمس: "مرة جديدة، لن نفاجأ بتدخل بشار الأسد في الشأن اللبناني الداخلي لينصب نفسه ولياً على هذا البلد"، لافتاً الى ان "الرئيس السوري يتحدث عن سلفيين وإرهابيين في شمال لبنان، ذريعة أمام المجتمع الدولي، و(الرئيس الفرنسي نيكولا) ساركوزي الذي عوّم نظام القتل والإغتيالات، ليعود الى لبنان من هذه البوابة".
سمعت كلاما مشابها من الادراة الاميركية
وهؤلاء اصغر من ان يتفوهوا بكلمة عن فرنسا دون اشارة من اسيادهم في الادارة الاميركة
انداروس تابع لجنبلاط بالمناسبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق