كتبت صحيفة المستقبل:
لم يعد سراً ان استهداف مدينة طرابلس، كما والنية باستهداف منطقة عكار، يرمي الى اثارة فتنة سنية ـ علوية، وسنية ـ مسيحية وهو أمر يفتح الباب لتدخلات خارجية حذر منها الكثيرون.
كما ان هذا الاستهداف يرمي الى ضرب الاعتدال السياسي السني في الصميم تحقيقاً لغايات مرتبطة بالانتخابات النيابية، مع ما تعنيه منطقة الشمال من قوة رافدة لتيار المستقبل.
لا بد ان الجماعات الاصولية تفرخ على الاشجار في طرابلس وعكار
اليست الدولة الاقليمية الراعية لسعد الحريري هي من ارسلتهم الى لبنان
ويا ترى من منحهم تاشيرات على المطار
ومن سلحهم؟
اليس اعلام سعد الحريري من يدفع السنة في طرابلس وعكار الى حمل السلاح لمقاومة الغزو الشيعي كما يصفه اعلام سعد الحريري التحريضي ؟
فمن "فتح "الاشرفية على يد الاصوليين في تيار المستقبل
الى نقل المسلحين من صيدا الى الشمال
فكيف يمكن لسعد الحريري ان يعمل مصالحة هو طرف فيها؟
كفى بيعا وشراء بالناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق