الأحد، ١٢ تشرين الأول ٢٠٠٨

لعبة خطرة يلعبها غلاة الموارنة في لبنان

بعض السياسيين في لبنان يلعب لعبة جربها اللبنانيون وجلبت عليهم الخراب

رئيس حزب الكتائب خلال اجتماع حزبي ما زال يلعب بعواطف مسيحيي الكتائب
ويلعب على اوتار الخوف والخطر القادم

فيحدث منتسبي حزب الكتائب بالسلطة داخل السلطة
وبالسلاح غير الشرعي
واحتلال بيروت
وساحتنا وساحتهم
وهذا الكلام التي دفعت العائلات اللبنانية ابنائها وقودا لحرب اهلية طويلة

رئيس حزب الكتائب يطالب بالعودة الى الدولة
لنراجع تاريخه، هل طبق هه المقولة
ام باع مواقف وتاجر بدماء المسيحيين

وعلم اولاده على التعاطي مع الشعب اللبناني بفوقية
وهو وصفه رئيس احد الاحزاب الارمنية بالجزار

وبعد، من يمشي مع رئيس حزب الكتائب سيكتوي بنار الفشل واذا جره الى خراب بيته وحده الملام لانه مشى وراءه وصفق له
الجميل يدعو الى العوة الى ميثاق 43

هل يوجد طرح اغبى من هذا؟
ماذا ينتظر الشارع المسيحي ليلفظه؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق