الأحد، ٢٧ أيلول ٢٠٠٩

الاكثرية وصحافييها بيخترعوا الكذبة وبصدقوقها

فالمعلومات التي لدى فريق الأكثرية تجزم بأن الأسد قرع باب أنقرة مراراً في الأسابيع الماضية، سعياً إلى وساطة تركية تعيد إحياء المفاوضات غير المباشرة بين سوريا وإسرائيل. والمعلومات نفسها، يتابع الركن الآذاري، تؤكّد أن الجواب عاد عبر علبة البريد التركية، لائحة من المطالب. بدءاًَ بحزب الله وإيران، وانتهاءً بغزة وفلسطين. وبالتالي، هذه الفرضية ساقطة، والمحاولة التركية أُقفلت، تجزم معلومات الأكثرية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق