الأربعاء، ٣٠ أيلول ٢٠٠٩
الفريق الاخر سيقطع يده قبل ان يوقع على كلمة سلاح مقاومة في البيان الوزراي
معيب ما يجري فقطع ارزاق الناس غير اخلاقي على الاطلاق. في 18 ايلول 2009 كتبت على مدونة http://lebanonglobe.blogspot.com/ ان هناك بوادر لحرب اقتصادية على المقاومة \ المعارضة. التمني على الدول لا يكفي، احصاء هذه الاضرار مهم لان هناك حرب تموز اقتصادية تجري الان، احد ما لديه قدرة معلوماتية يزود الاسماء للانتربول من لبنان، وقد يدخل الامر في حسابات تشكيل الحكومة للي ذراع المعارضة والتنازل امام الفريق الاخر. أهم هدف هو زرع انقمة وضرب وحدة اللبناننين، لا يخفى على احد ان اي رد فعل قد يفسر على ان الشيعة يريدون ضرب اقتصاد البلد ( الوزير شطح طلع الدخان مؤخرا) لا يوجد مبرر لللمعارضة والمقاومة لاهمال هذه القضية، لديها الموارد، واميركا التي تحارب العالم بعملة لا تغطية لها عائمة على الديون، ولذلك مهما بلغت الخسائر هي ارقام على دفاتر،
وكما حاربت المعارضة التحالف الدولي بعملته تستطيع مواجهة هذه المشكلة\ الفرصة واّسف القول كل مبررات التفاؤل بتشكيل الحكومة لا اساس لها ولو بدها تشتي غيمت والسبب هي كلمة سلاح المقاومة في البيان الوزراي بعد ما وصلنا اليه وعندما نصل اليه تكون قد اتت االنتخابات المقبلة باذن الله لان الفريق الاخر سيقطع يده قبل ان يوقع على كلمة سلاح مقاومة في البيان الوزراي وهل يعقل ان يسلم رقبته للمعارضة لا يمكن ابدا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق