السبت، ٣ تشرين الأول ٢٠٠٩

قضية المبعدين من الامارت تتفاعل ورصيد الامارات وسمعتها يتاكلان لبنانيا


تحديث:
بعض الإماراتيّين تعرّضوا للإهانة في بيروت. الياس أبو صعب من جمـعيّة الصداقة الإمـاراتيّة اللّبـنانيّة: نناشد الإعلام التعاطي بمسؤولية والإمارات وقفت الى جانبنا في حرب تموز

يبدو ان قضية المبعدين مرشحة الى مزيد من التفاعل
المبعدين هددوا بالتصعيد
السنيورة يستقبل السفير الامارتي الي وضع المسالة في خانة أمن الدولة
وكالة الانباء الامارتية قالت ان البحث تناول سبل التعاون
ولم توضح لانه كما ذكرت
 هذه الحملة لم تكن ممكنة لولا هناك من يزود الامارتيون بالاسماء
وهذه السياسة كانت دائما متبعة سابقا من مواقع النفوذ السنية في لبنان للحرتقة على الشيعة


ولفت أحد المصادر الامنية إلى أن الإمارات العربية المتحدة ليست وحدها التي تمارس ضغوطاً على فئة من اللبنانيين رغم
تفرّدها بالأسلوب. «فالأردن يضيّق على الشيعة الذين يزورونه، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الكويت، التي تتشدّد في منح تأشيرات دخول، فضلاً عن المغرب ومصر». وعبّر المصدر عن خشيته من انعكاس الإجراءات على واقع اللبنانيين عموماً، وعدم اقتصار آثارها على فئة محدّدة منهم.


وقد ردّ أعضاء لجنة المتابعة  على السنيورة بالقول إنهم أعطوا فرصة أمام التحرك الدبلوماسي دامت 3 أشهر. ولمّا أبلغهم المسؤولون الرسميون المتابعون للقضية عدم وجود إشارات إلى حل هادئ للقضية، قرر أعضاء اللجنة اللجوء إلى التحرك الإعلامي، تمهيداً لتحركات أخرى لاحقاً. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق