الخميس، ٢٩ تموز ٢٠١٠

بعض السنة أسرى ويريدون أسر الناس



رحب فلان ويرحب علان بزيارة صاحب الفخافة
وطرق تصريحا زاد فيه من أسره 
ووضع القيود في يديه ورجليه
ويريد ان يضع القيود في يدي الشعب
ويجعل قراره مرتهنا

قلتها واعود اكررها

هكذا سياسيين لا يليق بشعب لبنان ان يستمع لهم
ولو امتلكوا المليارات
سياسيون يخافون المشي تحت المطر
رماديون
لا لون ولا طعم
لا يصلحون لقيادة الشعب اللبناني
نظرهم دائما الى الخارج لا الى الشعب
يبحثون عن الدعم خارج الاسوار
يسمون انفسهم مستقلون
بايخون حقا
  


رحب الرئيس الاسبق للحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي في تصريح اليوم بزيارة الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس بشار الأسد والأمير حمد بن خليفة آل ثاني للبنان غدا داعيا المسؤولين والقيادات اللبنانية الى "الافادة من الأجواء العربية الداعمة للبنان لبناء شبكة أمان داخلية تحمي وطننا من تداعيات التطورات الخارجية المتسارعة".


وقال ميقاتي "إن زيارات القادة العرب الثلاثة تحمل معاني ودلالات تعبر عن مدى حرص الأخوة العرب على دعم لبنان وتعزيز الاستقرار فيه. ما يقتضي منا نحن اللبنانيين ملاقاة هذا الحرص أبعد من الصور الجامعة في يوم الاستقبال. وذلك بوقف السجالات العقيمة أولا  لبناء الثقة المفقودة ثانيا بين القيادات ومن خلالهم بين شرائح واسعة من الشعب اللبناني على أن  يتوازى ذلك مع حوار معمق يتركز على القضايا الاقتصادية والاجتماعية التي باتت في مقدمة اولويات الشعب اللبناني. 
أضاف "أما في موضوع المحكمة ذات الطابع الدولي الخاصة بلبنان في قضية إستشهاد الرئيس رفيق الحريري فنرى مجددا وجوب إبعاد هذا الملف عن السجال الداخلي وعدم إستباق ما قد يصدر عن المحكمة الا أننا في المقابل نتفهم المخاوف من استخدام هذا الملف القضائي في غير موقعه الصحيح

اما حان للطائفة السنية ان تمتلك قرارها كما امتلكته الطائفة الشيعية والطائفة المارونية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق