اذا كان سعد الحريري مشردق الى هذا الحد بالقوات الدولية فلينصب لهم خيم في قريطم ويطبقوا 1701 على جواره
حضر موضوع الاشكالات المتكررة بين اليونيفل والاهالي على طاولة مجلس الوزراء، لكن من وجهتي نظر، حيث تحدث رئيس الجمهورية بالعموم عن التمسك بالـ1701 والحرص على دور اليونيفيل التي وصف علاقتها بالأهالي بأنها جيدة منذ 30 عاماً. لكن رئيس الحكومة بدا متحاملاً على الأهالي، بالقول إن «التعرّض لقوات اليونيفيل غير مقبول»، داعياً إلى احترام الـ1701 «وعدم التسبّب بأي مشكلة مهما كانت مبررات انزعاج الأهالي وتفهمنا لها»... وبالنتيجة، أعرب المجلس ككل عن أسفه «للحوادث الأخيرة» في الجنوب، وشدد على دور القوات الدولية «بحسب ما نصّ عليه القرار 1701، ضمن القواعد المتفق عليها»، وعلى «تدعيم وجود الجيش وانتشاره ضماناً لفاعلية التنسيق».
سعد الحريري لم نسمع منه اي تعليق ولو بالهمس عندما تحدث اشكنازي عن تقرير المحقق في اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري , بل وبغباء سياسي مطلق انحى ناحية انه بالطول وبالعرض يريد مساعدة حزب الله على تجاوز هذه الاتهام
اي ببساطة العبارة واحد بلا تربية واخلاق يريد ان يبتز كل الشعب الذي قاوم اسرائيل
لاجل هدفين لا ثالث لهما: السلاح والتوطين
ابراهيم الامين من جريدة الاخبار علق على الامر بقوله: مخطىء من يرى لا الغيوم السود تحوم فوق راسه بالاشارة الى فريق الابتزار والسرقة النهب والفسق والفجور والنفاق فريق 14 اذار وبكل جرأءة
متى يطوي لبنان صفحة ّال الحريري كما طوى صفحة غيرهم؟ متى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق