دارت الدرة وحطت رحالها في المربع الاول
نفس الاعبون مع شيء مختلف هذه المرة
سعد الحريري يفتح مع دمشق برضى اسياد نعمته في السعودية ظنا من راسمي الخطط ان من شأن هذا ضرب تحالف سوريا والمقاومة وما زال السيناريو في بدايته
ترددات تصريحات جوقة القوادين في الرابع عشر من اذار هي خلافات بين حزب الله وسوريا
وتسألونني عن سعد الحريري؟
اثبت على مر السنوات التي مرت انه اداة لا اكثر ولا اقل
نعم لا يخطىء احدا وكما قال السيد حسن نصر الله
لبنان اقحم في مرحلة معقدة مخطط تفجيري جديد
استعمل السيد حسن نصر الله الفعل الماضي
اذا علينا الانتباه
ليس فقط اسرائيل من يريد الثأر من حزب الله
السعودية تريد الثار من سوريا على دعمها للمقاومة وحلفها مع ايران
الاجواء الايجابية بين سعد الحريري وسوريا هي خطة تكتيتة, مقدمة لما بعد ذلك الذي هو الصدام بين حزب الله ومجموعات ارهابية تحت مسميات مختلفة بهدف استنزاف قدرات المقاومة تمهيدا لضربها
وانشالله لن يتم ذلك بوجود قيادة قادرة وقوية
والخاسر والمتضرر الاكبر هو سعد الحريري
لبنان يقترب امثر فأكثر من طي صفحة ّال الحريري في لبنان
والى موناكو وبئس المصير باذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق