«إن الوثيقة لم تتطرق إلى الأمور الجوهرية الأساسية التي يحتاج إليها الشارع السنّي. فالطائفة السنّية أصيبت بجرح عميق لم تلتئم جراحه بعد جرّاء اجتياح تنظيم حزب الله لبيروت، وامتهان كرامة أهلها، ودعم المجموعات المسلحة التي تعتدي على أهلنا في طرابلس، إضافة إلى قضايا علمية وتاريخية هامة»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق