قالت مصادر مصرية لـ«الأخبار»، إن الحل في لبنان يتطلب مصالحة سورية ـــــ سعودية، ومن دونها فإن الآمال تبقى ضعيفة في وضع حدّ لحالة التوتر الأمني في لبنان. وقالت إن محصّلة عمل أجهزة استخبارية عدة رجّحت تأزّم الوضعين الأمني والسياسي في لبنان في الفترة المقبلة. ولفتت إلى انطباع عاد به وزير الخارجية أحمد أبو الغيط من لبنان، هو أن أسباب التوتر الطائفي والسياسي ما زالت قائمة، حتى بعد مصالحة طرابلس، وأن هناك احتمالات قوية لعودة موجة الاغتيالات والسيارات المفخخة إلى بيروت وضواحيها.
اعتراف مصري صريح ان السعودية وراء احداث لبنان وتمويل ما يسمى قوى الاعتدال في مقابل قوى المقاومة
لم يتسنى لي الاطلاع بعد على وسائل اعلام تيار سعد الحريري
ويقلقلني اغلاق باراك للمعابر مع غزة
حيث اورد التلفزيون السوري نقلا عن مصادر في غزة ان اسرائيل ستبدأ بين يوم واخر اجتياع قطاع غزة
كنت قد كتبت اكثر من مرة ان اسرائيل تعمل على استراتيجية بناء الثقة لدى عسكرها
واعادة بناء قوة الردع لديها بخطواب صغيرة وتسعى الى مراكة انجازت تحضيرا لهجوم كبير على لبنان
ومع اقتراب الانتخابات النيابية وانتصار المعارضة انتخابيا
سؤال يطرح نفسه: هل ستقبل اسرائيل بتغيير وجه الحكم في لبنان
وهل ستقبل السعودية كونها المتضرر من انتصار المعارضة بتغيير وجه الحكم في لبنان
اسرائيل حتى الان تمكنت من التالي: غارة في العمق السوري، اغتيال عماد مغنية، اغتيال عقيد سوري، اغتيال قيادي في الحزب الديمقراطي في لبنان
والان ينوون القضاء على حماس، والاعلاعن عن قبول مبادرة السعودية للسلام مقابل توطين الفلسطينيين في البلدان التي هم لاجئين فيها
ما سيؤدي الى فدرلة لبنان لان بطرك الموارنة قد يقبل مقابل حكم ذاتي مسيحي يعيد لبنان الى زمن ما يسمى بالقائممقاميتين
الى اي حد يمكن ان تنجح اسرائيل؟
وهل تستطيع عزل نفسها عن العالم الخارجي؟
كون الحلف الذي تنتمي اليه حماس تنتمي اليه ايران وسوريا والقوى اللبنانية المنتصرة على احزاب النفوذ السعودي تيار المستقبل وحلفاؤه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق