اما الملك السعودي لا يعرف ما الذي يجري او انه يخدعنا بتصريحاته
الملك عبد الله الذي جدّد الدعوة إلى «رفع اليد عن لبنان»، واستغرب القول إن بلاده «مع ناس وضد ناس»، قائلاً: «نحن مع الحق وإن شاء الله يأتي يوم يرجع فيه الجميع الى أصلهم. نحن مع الجميع وعلى مسافة محبة واحدة، ومحبتنا للبنان لا نبتغي منها أي فائدة أو مصلحة، وأكبر عيب على الإنسان أن يتعاطى مع أخيه بالسلاح».كذلك التقى سليمان وزير الخارجية سعود الفيصل، الذي قال «إن مشكلات السعودية مع بعض الدول سببها لبنان»، و«إذا سلم لبنان فلا مشكلة للمملكة مع أحد».
جميع الارهابيين الذي القي القبض عليهم اما شحنوا فورا الى لاسعودية جثثا هامدة
او نقلوا الى السعودية بتواطىء من القضاء اللبناني المسيطر عليه من جماعة العقارب التي تربيها السعودية في لبنان لحماية مصالحها، بحجة تنفبذ اتفاقيات امنية مع السعودية لم يسمع عنها احد
الملكالسعودي والفيصل يقصدان سوريا ولبنان اللتان وقفتا الى جنب لبنان في حرب تموز
بينما وقفت اسعودية الى جانب اسرائيل
فكفى خداعا ومكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق