
كشفت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أمس عن أن الشقيق الأكبر للرئيس الأفغاني، قيّوم قرضاي، ورئيس الوزراء الباكستاني الأسبق نواز شريف، جلسا إلى جانب قادة سابقين من الحركة، في مأدبة أقامها الملك السعودي عبد الله الشهر الماضي. وفيما رأت «بي بي سي» أن اللقاء مقدمة محتملة للمفاوضات بين الحكومة الأفغانية وحركة «طالبان» بعد نقاشات دارت خلال اللقاء بين ممثلين عن الحكومة الأفغانية والحركة، نفى الجانبان بشدة صحة ذلك. وقال وزير الخارجية السابق للحركة، وكيل أحمد متوكل: «إنها أنباء خاطئة تماماً، لم تكن هناك مفاوضات رسمية ولا حضر ممثلو طالبان تلك المناقشات، كان اجتماعاً عادياً طبيعياً وعشاءً».
ما يثير استغرابي هو الكم الكبير من العمليات التي تنفذها طالبان او تنسب اليها عن الكمائن التي تصيب قوات التحالف بخسائر بشرية كبيرة
وبامكان قوات التحالف كشف اية كمائن عن طريق المراقبة الجوية والاقمار الاصتناعية
ولماذ نقل المعركة الى افغانستان، واطلب مزيد من التعزيزات والجنود الى هناك
وهل ستكون افغانستان التي سينطلق منها الاعتداء على ايران؟؟
لانه على من سترد ايران اذا انطلق الهجوم منها؟ لا احد غير المصالح الاميركية التي ستكون بهذا الوقت قد قللت من وجودها في العراق واصبحت في افغانستان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق