الأربعاء، ١١ آب ٢٠١٠

هل السعودية مستعدة للتضحية بما تبقى لديها من قواديين في لبنان؟





حسب اخر التحاليل وبعد ان ظهرت ردات الفعل من قواد ي الرابع عشر صرماية
والرفض والتشكيك من قبل فريق الرابع عشر صرماية
حتى بالشبهة على اسرائيل

ولان الفتنة غير واردة - هذه الفتنة التي  يتحدث عنها قوادي الرابع عشر من صرماية
وكون منصب رئيس حكومة لبنان يعبر عن ارادة سياسة جامعة للبنانيين
واستمرار نظام سعودي بابتزاز سوريا بورقة المحكمة بفك ارتباطها مع ايران
اي انه اخر همها  دم الرئيس رفيق الحريري
هي والمصادر الاوروبية التي تتحدث عنها جريدة النهار (مروان حمادي القواد) 
وما عبرت عنه قيادات سنية بالوقوف في وجه المحكمة
اوردت صحيفة الاخبار ان وليد جنبلاط والمعارضة ستسقط الحكومة  ديمقراطيا
وسيسحب البساط من تحت سعد الحريري وفريقه السياسي
وكل هؤلاء القواديين سيجدون انفسهم قريبا عاطلين عن العمل

فهل القواديين في السعودية قادرين على دفع هذا الثمن؟
قريبا نرى ذلك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق